أفضل دمج للتعليم البريطاني مع الثقافة والتراث الإماراتي
مدرسة ابتدائية بريطانية ذات قيمة ممتازة تقع في قلب مدينة خليفة (أ).
2 – 11
سنة
9
مرافق حديثة تشمل مختبرات العلوم، قاعات الفنون والمناطق الرياضية
مدارس الدار
جزء من عائلة مدارس الدار للتعيلم
1,200
طالب في المدرسة
المدرسة الابتدائية في الشهب
يتبع طلاب المدرسة الابتدائية المنهج الوطني الإنجليزي الذي يتم تكيّيفه ليتضمن ثقافة وتراث دولة الإمارات. يعني منهجنا المخصص أن المواد تُدرس تحت مظلة مواضيع تركز في الأساس على المجتمع الإماراتي، مع ضمان تلبية المهارات والمعرفة والفهم المطلوب في المنهج الوطني الإنجليزي. يتم تشجيع الطلاب على تطوير مهارات مثل الاعتماد على الذات، الاستفسار، المثابرة، التعاون والقيادة. يحافظ المعلمون على توقعات عالية من طلابهم ويعززون ذلك بأسلوب داعم، مع ضمان أن يتم تحدي الطلاب بشكل مناسب دائمًا لهم ولمرحلتهم العمرية.
مدرسة محورية في المجتمع بمرافق حديثة ورابطة أولياء أمور نشطة
كل والد ووالدة في مدرسة الشهب يصبح تلقائيًا عضوًا في رابطة أولياء أمور الشهب (ASPA) عند انضمام طفلهم إلى المدرسة. يتم تشجيع الأمهات والآباء على المشاركة في تعلّم أطفالهم وانخراطهم في الحياة المدرسية، مما يضمن أن تشعر كل أسرة بالترحيب والدعم والمشاركة داخل مجتمع مدرسة الشهب. تقع المدرسة في موقع مناسب في مدينة خليفة (أ) وتحث الطلاب على الاستفادة من المرافق الرائعة المتاحة، سواء كانوا شغوفين بالرياضة أو الأكاديميات أو الأنشطة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، لدعم المجتمع بشكل أكبر، يقدم الحرم الجامعي للمجموعات المحلية فرصة استخدام هذه المرافق خارج أوقات الدوام المدرسي.
مرحلة التأسيس المبكر
خلال مرحلة التأسيس المبكر في مدرستنا، سيتعلم طفلك من خلال أنشطة لعب مخططة جيدًا ومليئة بالتحدي. نركز على المهارات الاجتماعية ومهارات الاتصال، الاستماع، التحدث، التركيز وتكوين علاقات بناءة، كما نطوّر مهارات القراءة والكتابة والرياضيات المبكرة التي ستساعد الأطفال على الاستعداد للبدء في السنة الأولى. يمكننا التخطيط “في اللحظة” من استخدام أفضل مناهج المرحلة المبكرة البريطانية ودمج اهتمامات الأطفال. ويضمن هذا أن يكون التعلم ذو صلة ومعنى للأطفال ويشجعهم على تحمل مسؤولية تعلمهم. معلمونا المؤهلون يمنحون الطلاب تجربة إيجابية من الدرجة الأولى في المدرسة، كما نشجع حب التعلم في طلابنا، مع تعزيز المهارات الأساسية للنجاح، وإظهار خصائص التعلم الفعّال.
عن الدار للتعليم:
الدار للتعليم هي المجموعة التعليمية الرائدة في أبوظبي، حيث تقدم تعليمًا شاملًا ومبتكرًا يلهم ويمكّن المجتمعات. بدأت الدار للتعليم بمدرسة واحدة و250 طالبًا في عام 2007، ونمت لتصبح مزودًا تعليميًا مطلوبًا للغاية، حيث تدعم أكثر من 33,000 طالب في 33 مدرسة عبر الإمارات العربية المتحدة. ولتحقيق هذه الغاية، استثمرت الدار للتعليم مليار درهم إماراتي في قطاع التعليم في العاصمة على المدى الطويل. تشمل هذه الاستثمارات أحدث تقنيات التعليم، والمرافق الإبداعية والرياضية، بالإضافة إلى شراكات مع قادة الصناعة مثل مايكروسوفت. بالإضافة إلى ذلك، يحصل طلاب الدار للتعليم على أولوية تلقائية في التقديم للمدارس الأخرى ضمن الشبكة، مما يساعدهم على الانتقال من الحضانة حتى مرحلة ما بعد الدراسة الثانوية دون الحاجة إلى قوائم الانتظار. بمجرد أن يصبح الطالب جزءًا من مجتمع الدار للتعليم، يتم مساعدته على السير في طريق مستقيم نحو الجامعة.